شركة أكبا - "الإسكندرية للإضافات البترولية"

شركة أكبا – الإسكندرية للإضافات البترولية” أو (ACPA – Alexandria Company For Petroleum Additives)‏ هى إحدى شركات قطاع البترول المصري و التي تأسست وفقا لأحكام قانون ضمانات و حوافز الإستثمار رقم 8 لسنة 1997 كشركة مساهمة مصرية.

أهم أنشطة شركة الإسكندرية للإضافات البترولية

تقدم الشركة مجموعة من المنتجات و الخدمات لقطاع البترول و الغاز و التي تشمل الإضافات و الكيماويات البترولية اللازمة لتحسين كفاءة البترول و مواد التشحيم و تحسين استخدامهما في عمليات إنتاج و نقل و تكرير البترول.

المساهمون

يساهم في رأسمال الشركة كل من :

• الإسكندرية للبترول

• البنك الأهلي المصري

• بنك قطر الوطني الأهلي

• بنك مصر

• مصر للتأمين

• مصر للتأمين على الحياة

• قناة السويس للتأمين

• السعودية المصرية للإستثمارات الصناعية

أهم أعمال و نتائج شركة الإسكندرية للإضافات البترولية

• تلتزم شركة الإسكندرية للإضافات البترولية بإنتاج مواد متوافقة مع المواصفات الدولية جنباً إلى جنب مع توافرها محلياً بأسعار منافسة.

• تساهم الشركة في نمو الاقتصاد الوطني من خلال تلك المنافسة في السوق المحلية مع المنتجات المستوردة.

• تستخدم الشركة المضافات البترولية و الكيماويات من أجل بيئة نظيفة.

• إرضاء السوق المحلي بالمنتجات المصرية ذات السمعة الطيبة.

• تقدم الشركة مجموعة من المنتجات و الخدمات لصناعة النفط و الغاز تشمل منتجات ACPA المضافات البترولية و الكيماويات اللازمة إما لتحسين أداء الزيوت أو مواد التشحيم أو استخدامها في عمليات الإنتاج و النقل و التكرير.

• تملك شركة الإسكندرية للإضافات البترولية مفاعلان متاحان سعة 25 طن لكل منهم و بسعة 100 دورة في الدقيقة كحد أقصى و بدرجة حرارة تصل إلى 110 درجة مئوية.

• محرك المفاعل 22 كيلو واط و مجهزة للعمل تحت الفراغ
توافر تبريد المنتج.

• فوائد إنتاج وقود الديزل الحيوي و يحسن الصحة العامة والبيئة و يوفر مزايا السلامة.

• يحتوي وقود الديزل الحيوي على رقم سيتان أعلى مما يعني أن وقود الديزل الحيوي سيشتعل بسهولة أكبر في محرك الديزل مع تقليل ضوضاء المحرك أيضًا.

• مع أكثر من 16 مليون ميل من الاختبارات من قبل مجموعات و وكالات مختلفة قد ثبت أن استخدام وقود الديزل الحيوي ينتج مستوى مماثل من عزم الدوران و القدرة الحصانية و الاقتصاد في استهلاك الوقود كما تم تحقيقه باستخدام وقود الديزل التقليدي.